مخاوِف من خفض التصنيف
بعد أقل من 48 ساعة من انعقاد اللقاء الاقتصادي الموسّع في قصر بعبدا وصدور جملة توصيات ومقررات وتوجّهات إصلاحية عنه للتعامل مع الأزمة الاقتصادية والمالية المتفاقمة، وجد لبنان نفسه مضطرًا إلى التعامل الشاق مجددًا مع المؤشّرات الصادرة عن وكالات التصنيف الدولية حيال أوضاعه المالية كما مع المتطلبات الضاغطة لجبه تداعيات المواجهة الحدودية الأخيرة التي لم تنتهِ ذيولها بعد.